أصعب شخصيات الرجال Options



التفكير المنطقي: يعتمد الرجل العقلاني على الأدلة والحقائق في اتخاذ قراراته، ولا يسمح للمشاعر بالتحكم في أحكامه.

القناص هو صائد الفُرص، كما أنّه يصطاد الألفاظ والمواقف، وهو ما يجعلك تقوم بعد أصابعك قبل السلام عليهِ وبعده.

التعامل بلطف ودعم مشاعره: من المهم أن يتم التعامل مع الرجل العاطفي برفق وتقدير لمشاعره. عندما يشعر بالحزن أو الإحباط، فإنه يحتاج إلى دعم عاطفي أكثر من أي شيء آخر.

فيما يلي نتعرف معاً على خمسة شخصيات رجالية يؤكد علماء النفس أنها من أصعب الشخصيات التي يمكنكِ أن تقابليها في حياتكِ وما الذي عليكِ فعله إذا جمعتكِ الظروف بشخص يمكن تصنيفه ضمن هؤلاء الخمسة ولتضعي في إعتباركِ منذ الآن أنه ليس كل شخص يصعب التعامل معه هو بالضرورة شخص سيء.

والعنيد لا يقبل توجيه اللوم إليهِ، ولا يستمع إلى صوت غيرهِ، ولا يقبل إلّا فكرهُ هو، وقد يجني من وراء ذلك مخاطر عديدة.

الرغبة في تحقيق النجاح والتميز: يسعى دائمًا ليكون في القمة، حيث يضع أهدافًا واضحة لنفسه ويعمل بجد لتحقيقها.

التحدث بأسلوب واضح ومباشر: لا يحب الرجل العقلاني المبالغة أو التلميحات غير المباشرة، بل يفضل التواصل بأسلوب صريح ومنطقي.

قد تساعد جلسات العلاج الزوجي إلى إعادة جسور الحوار والمودّة والاحترام بينكما كزوجين؛ فقد يكون هذا التسلط ناتجاً عن إصابة زوجك بأمراض نفسية وراثية. لذا من المهم إدراك أن الشخص في حاجة إلى مساعدة نفسية.

إنّ الشكاة من الناس يشعرونك دائمًا بالبؤس، وبأنّ الشاكين مُحاطون بعالم ظالم، وأنّ الصواب هم مقياسهم، ولكن لا أحد يُقدّرهم حقّ قدرهم، وحين تُقدّم لهم النصائح والحلول، تصبح صديقًا غير مرغوب فيهِ ، بذلك يزداد تذمرهم منك، لذا فهي شخصيات لا تُطاق.

يشعر بأنه مختلف لا جدال في ذلك، لكن قد يكون هذا الشعور ناتج عن نظرة  سلبية تجاه نفسه وليس العكس، كما أن من الصعب عليه التعاطف مع الأخرين ولذلك لا تنتظري من الرجل النرجسي أن يقيم لمشاعركِ أو حاجاتكِ الشخصية الكثير من الإهتمام.

دائماً الزوج المتسلط تجدينه متقلب المزاج وحادّ الطباع، منفعلاً لأقصى حدّ، ويتضح ذلك على تعابير وجهه الحادة، نور والتي تعكس الحالة النفسية لديه وحبَّ السيطرة.

دبابات الاحتلال تتقدم نحو جنين للمرة الأولى منذ الانتفاضة الثانية

يُنصح دومًا للتعامل مع الرجل القاسي أن يسيطر الشخص على أعصابه، ويستعدّ للنقاش معه بعقلانيّة وأسلوب إقناع ليطيف، ومحاولة كسب رأيه وإظهار احترام رأيه، مع ضرورة الحزم وعدم إظهار الضعف بحيث يكون الاحترام متبادلًا.[١]

الرجل المتصلّب لا يقبل بالأعذار ولا بالتفاوض ولا نور بأنصاف الحلول وهو رئيس مزعج للغاية في العمل حيث يخشاه جميع المرؤوسين ويشعرون برغبة في تجنّب لقاءه وتعليقاته ويخشون غضبه.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *